صياغة الروايات الأصيلة
طريق أميلي جايا إلى عالم رواية القصص لم يكن محض صدفة؛ إنها دعوة قادتها إلى استكشاف التأثير العميق للسرد البصري. بفضل تفانيها الدقيق، تجسد ببراعة جوهر الثقافات العالمية، وتنسج حكايات مقنعة تشع بالأصالة.
تمكين الشركات من خلال الصور
بالإضافة إلى مساعيها الفنية، تتعاون أميلي مع الشركات، لتسليط الضوء على قصصهم الفريدة من خلال محتوى جذاب يحمل علامة تجارية. يكمن تخصصها في صناعة أفلام وثائقية موجزة وقوية تكشف النقاب عن قلب وروح الشركات وقصصها الاستثنائية.
من سويسرا إلى بالي: منظور عالمي
تنحدر أميلي في الأصل من سويسرا، وتمتد علاقة الحب بين أميلي وإندونيسيا لما يقرب من عقد من الزمن، وأصبحت بالي الآن موطنها المحبوب. يقدم زواجها من أحد مواطني بالي عدسة فريدة تكشف من خلالها عن الحكايات المحلية، ووجهات النظر المتنوعة، والتبجيل الذي لا ينضب لهذه الثقافة الساحرة - منبع أبدي للطاقة الإبداعية.
يقودها فن رواية القصص
في قلب رحلة أميلي الإبداعية، يوجد فن رواية القصص بحد ذاته - وهو قوة لا تنضب تدفعها لاستكشاف ثقافات ووجهات جديدة وتمكين الأفراد والشركات من التألق ببراعة.
الاحتفال بـ "العنكبوت الهامس"
ومن بين إبداعاتها المضيئة، يقف فيلم "The Spider Whisperer" بمثابة شهادة على براعتها في سرد القصص - وهو فيلم وثائقي قصير يتحدى رهابها من العناكب. يكشف هذا الفيلم الآسر عن الحياة الاستثنائية لامرأة بالينية احتضنت العناكب منزلها، مما يوضح التوازن الدقيق بين البشر والعالم الطبيعي. ومن الجدير بالذكر أن فيلم "The Spider Whisperer" حصل على مكانه في "Balinale" المرموق، مهرجان بالي السينمائي الدولي.
يتجاوز عمل أميلي جايا الحدود، ويدعو المشاهدين إلى رحلاتهم الاستكشافية الخاصة بينما يحتفلون بنسيج الإنسانية المتألق.
زيارة موقعها على الانترنت ameliejayafilms.com